New Step by Step Map For المواصفات الخليجية للسيارات
New Step by Step Map For المواصفات الخليجية للسيارات
Blog Article
وتتمثل الإجراءات المتطلبة للمصادقة على شهادات المطابقة الخليجية بالتالي:
سنتحدث أيضًا عن الاختلاف بين المواصفات الخليجية والمواصفات الأخرى التي قد توجد خارج دولة الإمارات العربية المتحدة.
يوفر الموقع المعلومات الضرورية ويساعد في تقديم الاستشارات حول أفضل الخيارات المتاحة.
الأصمخ: قيم التأجير تحافظ على مستوياتها مدعومة بالعروض قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن القطاع العقاري يشهد خلال شهر رمضان المبارك هدوءا في التعاملات. وأوضح التقرير أن شركات إدارة الأصول...
استخدام أدوات فحص رقم الشاسيه: يمكن لهذه الأدوات تقديم نظرة عامة حول مواصفات السيارة، بما في ذلك ما إذا كانت متوافقة مع مجلس التعاون الخليجي.
“الصحة” تنفذ خطة رقابية متكاملة لضمان سلامة الغذاء في رمضان
رئيسة اللجنة الوطنية الكهروتقنية بدولة الإمارات… حوارات
الأنظمة التبريدية لهذه السيارات أقوى، كما أن تصميم السيارة يأخذ في الاعتبار الحرارة العالية والرطوبة والغبار.
بما أن العديد من هذه المركبات تتشارك المنصة نفسها، فغالبًا ما تكون قطعها قابلة للتبديل مع بعضها البعض، لذا فإن العثور على قطع الغيار في دولة الإمارات العربية المتحدة أمر سهل للغاية.
وتقديم نموذج معتمد لشهادة المطابقة مع توضيح كافة المتطلبات المتعلقة بالمجال ونطاق التطبيق، والتعاريف، والمتطلبات.
يعد فهم الاختلافات بين السيارات ذات المواصفات الخليجية وغير الخليجية أمرًا ضروريًا للمستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي الأخرى. إن معرفة كيفية تحديد السيارات ذات المواصفات الخليجية يمكن أن تساعدك على اتخاذ قرارات مستنيرة عند شراء سيارة.
أمّا الفرق الرئيسي بين المواصفات الأمريكية ودول مجلس التعاون نور الإمارات الخليجي هو سجل الصيانة. إذا كنت تشتري سيارة ذات مواصفات أمريكية في الإمارات العربية المتحدة، فهناك احتمال كبير أنك تشتري سيارة مستوردة تعرضت لحادث كبير قبل إصلاحها.
كما أن لدول مجلس التعاون الخليجي متطلبات تتعلق بالتلوث والغازات، وملائمة إطارات السيارات لدرجات الحرارة العالية، وكذلك ملائمة التجهيزات الداخلية والخارجية للهيكل للظروف الجوية.
بدأت هيئة التقييس لدول مجلس التعاون نور الإمارات لدول الخليج العربية في منتصف الثمانينات الميلادية والتي كان يطلق عليها في ذلك الوقت هيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تبني العديد من المواصفات القياسية الدولية واللوائح الفنية المتعلقة بالمركبات والتي تُلزم المصنعين بمتطلبات السلامة سواء لهيكل السيارة أو لجميع الأنظمة المزودة بها، وكذلك تضع حداً أعلى لنسبة الملوثات الغازية الصادرة منها سعياً لحماية البيئة في الدول الأعضاء.